Followers

Archivo:

Friday, April 30, 2021

Sudanese political scene

 Year after the start of the revolutionary movement in Sudan, the assassin Omar al-Bashir was sentenced to a "reformist" prison for two years. The two-year period is logical in terms of the charges that were directed against him, which was just dealing with the foreign currency. 

However, it is totally not logical that this was the only charge against him, well, some people say that this is only an opening, which is something we all wish, but I personally think that, given many revolutionary scenarios in history, if I could not accuse a criminal like him, while there are already charges opened against him with reports on the international level of justice in very massive crimes, also television announcements threatening the demonstrators of death, and after a very large popular revolution such as Sudanese December revolution, if with all this you can not find other charges against him, this could tell that you can not do it, or you can not prove it or you do not want to do it. 

Yet it leaves a certain one thing which is that the future of the glorious Sudanese revolution remains unclear. 

Or it became clear after April 11, at the palace.

Full story




Monday, May 18, 2020

Azma

From me , Ali jaffar to all of you, for your information:
On the 5th of may 1995 , in Nyala city in the west of Sudan, a boy was born for the old man Abubakar Alimam. He gave him the name of Abdulazim, but he didn't know back then that a whole nation would call his sun "Azma" which means greatness , and that would be to explain the legendary person he will become.
After a long history fighting against the old regime in his university and few time of arresting during December 2018 revolution, Azma once wrote: "we are tired my friend, but no one can rest during the battle" and since the great says are just words if it doesn't come with action, the legendary Azma took the action and stood against an entire battalion in Oumdurman, Al-arbaeen Street .
They gun him down, Azma fall down on that day drawing in our minds , "all of us, despite our ethnicity " a legendary picture of bravery and courage.
Now one might think that he lost that battle, but as he couldn't rest during the fight, his soul refused to leave us and decided to stay to continue fighting with us, the only difference is that he left the front line and he decided to be an inspirational leader for all the real Revolutionaries in Sudan. He inspired me, he inspired those young men of his age to keep fighting, he inspired and will inspire all of us.
Look at this legendary picture again, and please tell me if it is anyway less than those other legendary Revolutionaries pictures on the Album. I want you to add to your memories the picture of "Abdulazim Abubakar Al-Imam", Azma. The iconic and brave young man from Sudan.

فلسطين


ما حبيت اعلق على موضوع "التطبيع" لانو كنت حكون عدائي جدا .. الان ححاول بقدر الامكان اكون وسطي و مودب في البوست دا و اعبر عن الاقسام التى استطعت أن أعدها تجاه القضية.
إسرائيل من غير شك "جازفتا" كدا و أصبحت "دويلة" ربطتها الرأسمالية و الإمبريالية مع اقوى دولة في العالم إلى أن أصبح لهذه "الدويلة"، لن أسميها مكانة، و لكن فلنقل "اهمية" دولية. هذه حقيقة لا يمكن لعاقل إنكارها بكل تأكيد. لكن الغير حقيقي تماما توهم أن "تطبيع" العلاقة مع "دويلة" تنتهك حقوق الإنسان في كل لحظة يمكن أن يمثل حلا لأي نوع من أنواع الأزمات سواء اقتصادية أو سياسية، هذه الإنتهاكات لا تقتصر فقط على الشعب الفلسطيني و لكن أيضا تصل للمهاجرين و طالبي اللجوء هناك و الذين خرجوا من فترة ليست بالبعيدة في مظاهرات منددين بالظلم الواقع عليهم. وهولاء اصلا من وصل لهناك حيا لان هنآك كثيرا منهم من أطلق عليه الرصاص في الحدود قبل عبورها.
العلاقات الناجحة بين الدول لا تصبح علاقات ناجحة و مفيدة الا اذا قامت على اساس الندية و احتفاظ كل دولة بخصوصيتها و سيادتها و هذا ما يستحيل حصوله في العلاقة مع "دويلة" استعمارية محتلة مغتصبة لان اساسا ما موجود في عرف هذه الدولة وابسط دليل على كدا ما تم تداوله ابان الزيارة المشهورة للبرهان بان التطبيع سيكون في "مقابل" رفع اسم السودان من قائمة الدول الداعمة للإرهاب. فالعلاقة في الأصل غير مبنية على الندية. كم انها علاقة من غي ضمانات اصلا و ابسط دليل على أن لا ضمان في العلاقات مع هذه "الدويلة" هو ما حدث و يحدث في جنوب السودان.
الجزء التاني دا مخصص للناس البتتكلم عن التطبيع باعتبارات هم بفتكروها "وطنية" و هولاء اراهم منقسمين في نظري لثلاث أقسام: قسم يرفض مشاركة السودان في القضية الفلسطينية باعتبارها قضية "عربية" و هم في اعتقادهم أن السودان دولة "أفريقية" و لا شأن لها بالقضية،كما ان هناك جزء منهم يرفضها لاعتبارات "اسلامية". نفس القضية التي تدعمها دول مثل بوليفيا و فنزويلا و بنجلاديش و مالي و في بعض الاحيان النرويج و يلجيكا و هولندا الخ الخ ،
القسم الثاني ناس معتبرين أن القضية اصلا تم تناسيها حتى من الشعب الفلسطيني نفسه فلا يجب على السودان أن يكون فلسطينيا أكثر من الفلسطينيين أنفسهم.
القسميين ديل عندهم ما يمكن أن يسمى "منطق" في الطرح، مع اختلافي التام معهم ، فالقسم الاول لا يمكن الوثوق في مستقبل مشترك معه ، بل و يجب الخوف منه تماما لأنه المشكلة "العروبية" عنده تحولت لعنصرية تجاه كل ما هو "ليس زرقة" و هذا ما ينطبق على اغلبنا في نظره.
اما القسم التانى فهو في نظري جاهل تماما بخفايا السياسة الفلسطينية ، قد يكون متابع لما يظهر في الميديا من خلافات بين "فتح و حماس" و لكن قد لا يعلم اساس الخلاف ، لا يعلم أين هو الشعب من هذه المعادلة قلن يستطيع تخيل أن الشعب تحول للمقاومة الفردية لغياب القيادة السياسية الحقيقة التى تضع الشعب الفلسطيني في المقدمة "بما في ذلك عبد الناصر". هولاء اعتقد مع بعض الإجتهاد يمكن أن يغيروا وجهة نظرهم. خصوصا لو شرحت ليهم أن مبدأ السيادة الفوق دا بخليك تصل انو ممكن تقطع او تتطبع علاقاتك مع الدول من أوجه مختلقة : سياسيا ، أكاديميا ، ثقافيا ، اقتصاديا.
القسم الثالث ديل ناس كشا مشا ساكت طالعين مع الطالعين و نازلين مع النازلين، مشكلة كبيرة لان وعيهم محدود و بالتالي هم الأخطر على مستقبل السودان و العالم نفسه لانهم ناس بتتكلم في الأشياء من غير علم و لو حتى بسيط بالشي، يعني ما ممكن قضية بالحساسية دي تتعامل معاها بالإساءة للشعب الفلسطيني، بدل ما تقول رأيك انت الشخصي شنو ، و كمان في ناس بدت تخت اعلام إسرائيل كصورة برفايل، ديل في نظري أطفال لسا و يفتقروا للذكاء والحساسية المطلوبة في مكونات أي إنسان سوي و معتدل التفكير.
رأي الشخصي في القضية حبداه من كلام صديق طيب الذكر كدا قال لأي في نقاش كلام بسيط و عميق جدا انو "القضية الفلسطينية دي ما عندها اصلا علاقة بالفلسطينيين انفسهم"، فانا اعتقد انو القضية إنسانية، الإيمان بيها بيطلب الإيمان بالثورة بتاعتنا دي نفسها، اذا الناس ثارت ضد الظلم الواقع في السودان من الكيزان، فالكيان الصهيوني دا بيمارس جميع أنواع التعذيب على الشعب الفلسطيني، القضية الفلسطينية دي قضية ضد كيان كان و لازال السبب في تهجير أكتر من ١٣ مليون إنسان من ارضه، "و ما عاوز انهم يرجعوا تاني" يعني اتخيل ما تقدر ترجع السودان الا بجواز دولة تانية ...... كيان اتسبب في قتل اكتر من مليون شهيد ، من بينهم أطفال و نساء و شيوخ، آلاف المعتقلين الغير معروف عنهم اي شي، قضية ضد كيان وصلت بيه الوحشية لمنع المتزوجيين من إنجاب الاطفال. القضية الفلسطينية قضية أي إنسان شريف ، قضية اذا حلللتها كما يجب ستصل لانها بالإضافة لإبادة الشعب الهندي الأحمر في أمريكا أكبر معبر على حقارة العالم الاحنا عايشين فيهو. القضية الفلسطينية قضية شعب مكتوب عليه النضال و لابد على الاقل يحترم، اذا احنا في ثورة ليها سنة احترامنا لذاتنا زاد فكيف في رأيك ممكن يصل احترامك لشعب وجدانه انفطر بين الديار و الهجرة لمدة اكتر من نصف قرن؟
عاش نضال الشعب الفلسطيني للأبد
اللعنة على ناقصي الشرف و فاقدي الإحساس بالكرامة


Wednesday, May 13, 2020

Ali Artography: #ما_بين_إزالة_القراي_و_تنصيبه_أملا_للتعليم …

Ali Artography: #ما_بين_إزالة_القراي_و_تنصيبه_أملا_للتعليم …: الكلام دا طويل جدا, لكن مفيد جدا و مناسب لفترة الحظر دي  :)  قراءة سعيدة # ما_بين_إزالة_القراي_و_تنصيبه_أملا_للتعليم  … # اي_كوز_ندوسه...

#ما_بين_إزالة_القراي_و_تنصيبه_أملا_للتعليم …


الكلام دا طويل جدا, لكن مفيد جدا و مناسب لفترة الحظر دي , قراءة سعيدة
ظلت في الفترة الاخيرة , و لكل السودانيين و المتابعين للشأن السوداني, الاخبار "الاسرع" احتلالا للشاشات و المنصات الاعلامية و "الاكثر ظهورا في نتائج البحث عن اخبار السودان و مستجدات الوضع فيه هي أخبار القراي و عملية تغيير المناهج الدراسية. الموضوع متداول بصورة غزيرة جدا ، , و بالاضافة لانه يتناول موضوع حساس و مهم جدا , بل في نظري اصلا التعليم والأطفال هما القضيتين الأساسيتين في عملية "بناء سودان جديد" و هذا السودان الجديد كان المبدأ الأساسي للثورة المجيدة, الثورة التي ما زلت و سأظل متمسكا بمبادئها و لذا وجبت المشاركة والاختيار بين : إزالة القراي و تنصيبه أملا للتعليم …
أولا : اصلا ليييييييييييه اثناء نقاش موضوع باهمية موضوع التعليم و الذي يخدم مبدأ بقداسة مبدأ بناء سودان جديد, عندما اتفقنا كلنا على هذا المبدأ كان تصورنا لهذا السودان الجديد أنه دولة مدنية ذات مؤسسات وغير معتمدة على اشخاص او متمثلة فيهم , فإذا الان ليه اصلا مشخصنين الكلام في موضوع مهم زي دا و مختزلين النقاش في شخص القراي ؟؟؟
الهاشتاقين ما ليهم اي تلاتين لازمة, فأنا و إن كنت من أشد الداعمين لتغير المناهج بل و المؤمنين بأنه لا حل الا هذا و لا بداية الا من هنا, فايضا ارفض تماما أن يقوم القراي بوضع المنهج التعليمي في السودان , مش لو بقى القراي , لو طلع البراي .. و الوضاي … و الحكاي نفسه. و لكن في نفس الوقت لا اري اي شي اصلا منطقي و مطروح في الساحة يؤكد انه ممكن في الاساس ان يقوم بذلك. لا يستطيع.
لا يستطيع لان عملية تغير المناهج دي اكيد ما حتم كما يتصور بعض الناس في الفناء الخلفي لمنزل عمر احمد القراي محاطا بكتب محمود محمد طه كمراجع من الخلف و من الامام بمجموعة من الجمهوريين المنتظرين لانتهائه من كتابة المنهج الجديد للموافقة الصورية فقط عليه قبل طرحه للتطبيق.
لا ابدا، العملية دي حتم تحت إشراف ١٤ لجنة فنية و ١٤ لجنة مراقبة و تحت إدارة وزارة التربية والتعليم و بمشاركة أساتذة من جميع أنحاء السودان وتربويين أصحاب خبرة في يخت الرضا …. فإذا و لو "بالرجاااااااالة" كدا أقنعنا أنفسنا بالمؤامرة الجمهورية المحمودية الطاهوية دي و إنها فعلا موجودة، تبقى إمكانية سيطرة فكر حزب واحد ، و في الواحد زااااته الصراحة و مع كل الاحترام ليهم و الاجلال للاستاذ محمود محمد طه ، لكن يظل حزب مكون حاليا من بعض الشخصيات و وجوده في الساحة لا يعادل باقي أحزاب تانية كتير جدا، ف الامكانية دي ضعيفة جدا و مستبعدة انه يسيطر و يمشي أجندة "سياسية" "عقائدية" في زحمة الأيديولوجيات الحولينه و المخالفة ليه و الما حتخليه ، أكتر مننا كلنا لانها و ببساطة متمسكة بأفكار أخرى مغايرة تماما.
لكن نرى ان هؤلاء المخالفين شغالين مع القراي و متفقين في الهدف الأساسي وهو تغيير المناهج التعبانة و المسيسة شدييييييييد دي لخدمة أغراض سياسية معينة خاصة بالنظام الإخواني المخلوع ، و المعتمدة في الأصل على فكرة التلقى و ليس الحوار و النقاش و المرافعة, مناهج كارثية حرفيا و انا عارف وانت عارف و هم عارفين. ما عارف مالكم فجاءة مستغربين من عملية التغير دي؟؟؟
اذا محاولة تقطيع بعض الفيديوهات التي يتحدث فيها القراي عن "فكرته الجمهورية" و التى من حقه أن يعتنقها ويؤمن بها و يشرحها و يدعو لها ، فهذه هي الممارسة العادية و الطبيعية في تدرج الإيمان بفكرة، أي فكرة … ف "تلقيط" فيديو من هنا و هناك زي الفيديو المرفق دا ثم عرضها "بالتحديد" بلباس الدفاع عن الدين ، يقسم هؤلاء العارضين في نظري إلى :
منتسب للنظام البائد و هذا معرف النوايا ولا نزيد عن وصفه بالكوز العفن…
منتسب لأحزاب يمينية أخرى عندها برضه اعتماد كبير و أساسي على موضوع الدين دا و بالنسبة ليهم التعليم يبقى وسيلة كويسة ليهم اذا لليمين ركب في الحكم تاني و ديل اكيد هيكونوا أعداء لأي شيء من شأنه أن يفتح عقول الناس و يوسع افقهم و يزيد من مداركهم لأنه و ببساطة شديدة جدا اصلا المنهج الكيزان دا هم متفقين معاه " و في بعضهم هم وضعوه في الأصل حبيسا و انت رئيسا وما إلى ذلك …
ثم متشدد ديني قد يصل به الانتشاء الروحي بعد صلاة استخارة "مسبوقة النية" إلى الاعتقاد بسلوك طريق الجهاد و إبادة أعداء الله غير المطبقين لشرعه و الخ الخ من التهم المخرجة عن الملة، و بووووم..
الثلاثة ديل كلهم عندهم أفكار و أهداف معينة و واضحة جدا ، ديل الا يقتنعوا براهم ..
لكن في جزء بس غيور على الإسلام بس للاسف ما سمع لسه وجهة نظر الطرف التاني ، و الرابط المرفق بتاع مقال للجزيرة فيهو لقاء مع القراي بالاضافة لشرح ملابسات التهم الموجهة له, بيوضح فيه جانب اقتصادي فسادي مساعد في الحملة دي بالاضافة لبعض الردود على الاتهامات دي و بصورة منطقية و بسيطة. و العينة دي انا اشاركها في غيرتها على الإسلام لكن اذا هم مشاركين بصورة ما في الحملة دي اذا انا برضه بفوتهم في فهم الإسلام بعمق أكتر و عقلانية و واقعية اكتر شوية.
و كمان في فئة من كلللل الأقسام دي عقلانية و حتميز مع الزمن و البعد عن العاطفية أن الحملة دي ضد مستقبل السودان و الأجيال القادمة ، و ليست حملة للدفاع عن الدين.
الزول دا لا حيقدر بغير المناهج على حسابه، ولا دايرين اصلا يفكر في كدا، ولا كمان قاصد أي حملة ضد الإسلام و لا من قريب ولا من بعيد .. دا كلام لا يستقيم و ركيك و عبسي و عمومي جدا و غير حتى قابل للتفكير لأنه ما قائم على أسس نقد حقيقية.
الفيديوهات دي اذا فرضنا أنها وسيلة كويسة و نظيفة لعرض وجهات النظر، و أخذنا مثال الفيديو دا و النقاط الآتية و التى تمثل "نقاط الضعف، أو الردم" في كلام الرجل..
مثلا لا يمكن عرض فكرة "حقوق المرأة في الشريعة" بهذه الطريقة المبتذلة.. حقوق النساء منقوصة .. و تقعد تكرر الجملة في المونتاج، ياخي، اي فكرة سياسية لأي حزب عندها أسس مفروض قايمة عليها و مواضيع حساسة في المجتمع طريقة التعاطي معاها يحدد اتجاه الحزب .. التعليم .. السلام .. نظام الحكم .. و حقوق المرأة ..الخ الخ فما مشكلة هو يعرض فكرته الحزبية عن حقوق المرأة، و ما مشكلة انه يقول حق المرأة في الشريعة الإسلامية المطبقة في كثير من الدول الإسلامية الحالية مهضوم ، و دي حقيقة ، و الحقيقة الثانية أنه في فرق بين الشريعة المطبقةىفي الدول دي و الشريعة النزلها الله من السماء و التى تقوم في أصلها على العدل.. و كمان انا اصلا ما عارف كيف ممكن تفهم من كلامه دا انه حيدخل فهمه في المناهج؟؟؟ مستغرب فيك و الله
مثال تاني في كم موضوع خاصين بأصل الفكر الجمهوري و اعتقاده في الفتوحات الاسلامية و طريقة تطبيقها و افكار محمود محمد طه عن نفس الإنسان و دي حاجات انت مالك ومالها اصلا .. دخلها بالمناهج شنو ؟ و دي لو عايز يدخلها في المناهج ما حيلقى ليها مادة تمشي معاها اصلا .. و من من باقي احزابنا دي حتخليه يدخل أفكار جوهرية جمهورية زي دي في المناهج؟؟؟ و الله الا يكون القراي دا رئيس السحرة بتاع فرعون داك و بسحر الناس ديل في الاجتماعات.
و من ناحية تانية ياخ عيب عديل التشدد و التطرف ضد الأفكار دا و عيب اكتر انه يكون التشدد دا عاطفي ساكت و غير مرجعي .. عيب لانه دي مواضيع جدلية مفروض اصلا تكون مطروحة للنقاش العادي و الطبيعي جدا من المهتمين بالموضوع ، أفكار عادية يا صديقي ، ما تتخلع، تتفق او تختلف مع هذه الأفكار.. انا شخصيا مختلف معه فيها لكن متفق تماما معه مثلا في الإحساس العميق جدا في النص التالي و الذي ذكره القراي في ندوة إقتباسا من محمود محمد طه :
إنما جئت به هو من الجدة حيث انني اصبحت في اهلى كالغريب وحسبك أن تعلم ان ما ادعو اليه هو نقطة التقاء الأديان جميعا حيث تنتهى العقيدة و يبدأ العلم وتلك نقطة يبدأ منها الانسان عهد انسانيته و لأول مرة في تاريخه الطويل.
ياخ النص دا وإن اختلفت في تفصيلة تطور الانسانية فيه و لكني لم أجد كلام مضاهي له في الجمال في وصف الوسطية الإسلامية السلمية الحقيقية غير في كلام جلال الدين الرومي و الذي تدرس ابداعاته في الكثير جدا من جامعات الدول الغربية لروعة كتاباته, في المقابل عندنا مفكر زي محمود محمد طه دا إحنا ما مستعدين حتى نسمعه ناهيك عن فهمه و الذي ليس بالضرورة إتباعه.
و بعدين ياخ ايوة ما ممكن في الجغرافيا و التاريخ و الفيزياء الأدلة تكون دينية .. لأنه ساهل تعرف الله عمل كدا و كدا و كدا و تحفظ دا في شكل أيات, لكن الصعب تعرف عمل كدا ليه ؟ و كيف ؟ و متين زاته لو ممكن علميا .. انا بهمني الطالب في كل مادة وقته كله يكون مليان بأدلة تخصصية في المادة زيه و زي اي طالب في العالم في القرن الواحد و العشرين دا بقرا في المادة دي .. و بعد داك اذا في ربط بتاع إعجاز علمي دا بحصل خلال حصص الدين المتخصصة في كدا و كمان في البيت.. بل بالاخص في البيت.احنا لمتين ح نهرب من التربية باعتبار أنه المدرسة بتربي و الشارع بربي و الجيران بربوا.. الدين الأصح أنه يكون في البيت و يبدا في البيت بعملية بتاعت محاكاة من الطفل دا لاهله.المدرسة دي دورها مفروض تطلع أجيال تشتغل و تبني و تعالج و تعمر البلاد و تخلى ذخيرة علمية مساوية للدول الاخرى.
و بعدين الادلة الدينية دي و من ناحية تانية, الطلاب الغير مسلمين ديل كيف ؟ يتخرجوا من غير أدلة يعني ولا كيف ؟
طبعا لازم ندخل موسيقى و مسرح و فنون لانها دي الحاجات البتخلي المجتمع عنده ثقافة و حضارة و ديل مهمين لانهم الحاجات البتفضل عبر التاريخ و بتعبر عن الشعوب و بتميزها عن باقي الشعوب. و ايوا لازم نزيد في المناهج منطق و فلسفة و مقارنة أديان و اي شي عشان الاجيال الجاية تعتق نفسها من القيود الوهمية دي و تعرف تمحص الكلام كويس قبل أن تتبعه، عشان الأجيال الجاية تبني السودان الحقيقي القائم على مبادئ الحرية و السلام و العدالة.
ثلاثين سنة من حكم الكيزان كفيلة جدا بانها تخلي الحملة دي ما واضحة أهدافها لبعض الناس ، كفيلة لأن المناهج دي زاتتتتها هي الخلت في ناس لسا عاطفيا ما قادرة تفرق بين الإسلام الحقيقي والإسلام بتاع الاستعباد و الخنوع الذي يدعو له دعاة الإسلام السياسى..
الإسلام دا من الاذكى انك ما تخاف عليه لأنه محفوظ من الله و لو تأملت برااااحة في الدول الإسلامية و التى بعد الفتوحات الإسلامية تم استعمارها في العصور الحديثة من الإمبراطوريات مسيحية كبيرة و قوية و ذات نفوذ كبير جدا " مش حزب معتمد على اشخاص" ظلت هذه الإمبراطوريات لسنين طويلة و في الاخر ذهبت و بقى الإسلام.
فلو وصلت في الكلام الكتييير دا لحدي السطر دا , اذا عليك الله يا ولدنا أرخي جسمك و خد نفس عميق و أمشي قوي إسلامك انت في شخصك عشان تعرف تطبقه قدام اولادك و سيب ناس المناهج ديل يغيروا لينا المناهج المخستكة دي و الخلتنا كلننننننا نطلع من السلم التعليمي دا بدون اساسيات 
كتيرررررررررة و بسيطة في اي سلم تعليمي.


Wednesday, April 29, 2020

Ali Artography: Common Dreams

Ali Artography: Common Dreams: May 1, 2013      |    Ali Artography The photograph has been taken on a bridge that goes by a big transportation stations in Khartoum. All...

Ali Artography: (Héroïnes du Soudan)...(بطلات السودان)

Ali Artography: (Héroïnes du Soudan)...(بطلات السودان): April 24, 2014 | Alii Artography The Embassy of France in Khartoum presents a photography exhibition...

(Héroïnes du Soudan)...(بطلات السودان)

April 24, 2014
The Embassy of France in Khartoum presents a photography exhibition at the French Institute of Khartoum on the work of Sudanese civil society organizations supported by the Embassy of France.

The photographs illustrate the work of organizations, women and youth who work together towards the defense of human rights, promotion of the rights and role of women and the fight against gender discrimination.


Ali Artography: Les chemins

Ali Artography: Les chemins: The love for the River Nile runs through the hearts of Sudanese people the same way it runs crossing the lands of Sudan. In my city, Kharto...

Monday, April 20, 2020

Ali Artography: Ustaz Ahmed

Ali Artography: This work is dedicated to the souls of all martyrs...: This work is dedicated to the souls of all martyrs of the Sudanese revolution, the ones that already left our world and the ones yet to lea...

Ustaz Ahmed

This work is dedicated to the souls of all martyrs of the Sudanese revolution, the ones that already left our world and the ones yet to leave. Dedication and greetings filled with love, respect, glory and pride to every martyr gave his soul so his country lives .. We will not forget all of you in our new country, the one that yet to be build. We will celebrate the days of your birth and the days of your martyrdom and you will be legends we will tell our children about you and your heroism. We will glorify you. We will not forget that the criminals who killed you were only intended to erase your impact from this world and silence your voice, We understand very well now that they will only be able to achieve their goals by our silence. However, the people will always be faithful to you and your memories, and the caused you died for will be the reason for our living.

See full story here: https://bit.ly/2I2IrNi


Tuesday, November 13, 2018

Les chemins

The love for the River Nile runs through the hearts of Sudanese people the same way it runs crossing the lands of Sudan.
In my city, Khartoum, people gather all the time by the side of the Nile to enjoy some hot drinks with friends and to have a friendly and lovely chats with each other. They are never there to discuss problems, they are always there to share some good moments full with love.
« Les chemins » it a picture to present that our love to the River Nile could gather us by it side no matter what our origins, beliefs and religions. Just our love to some thing that we all share equally since so long.
All along the River Nile way, we could build our way to Tolerance.



Wednesday, May 1, 2013

Common Dreams

May 1, 2013      |    Ali Artography

The photograph has been taken on a bridge that goes by a big transportation stations in Khartoum. All around the bridge were rush people want to go somewhere to catch something.


Except for this young homeless.
Enjoying a nap during this rush, maybe dreaming of being a part of this noise around the picture while all people around the picture might be dreaming of having a nap during this rush.